كشف بادو الزاكي، مدرب المنتخب الوطني سابقا، أن إقالته من منصبه مدربا للأسود في وقت سابق، كان نتيجة تصفية حسابات داخل الجامعة الملكية المغربية لكر ة القدم.
وتحدى الزاكي في حوار أجراه مع موقع ” masralarabia”، أن يعلن أي شخص بالجامعة الملكية المغربية عن أسباب إقالته من مهامه، مؤكدا أنه كان ناجحا في قيادته للمنتخب الوطني للتأهل لدور مجموعات تصفيات كأس إفريقيا، وتصفيات كأس العالم.
وأكد الزاكي أنه تمكن من إقناع أكثر من لاعب بالدفاع عن قميص المنتخب الوطني، وكون منتخبا قويا، وجيلا رائعا قادر على صناعة الفارق، قبل أن يجد نفسه مقالا من مهمته.
وشدد الزاكي على أنه لا يوجد أي سبب مقنع لرحيله عن منصبه ناخبا وطنيا، مضيفا “الخلاصة أنني كنت ضحية تصفية حسابات بالجامعة”.
وأوضح الناخب الوطني السابق أن مصطفى حجي، مساعده السابق، والمساعد الحالي لهيرفي رونارد، مدرب المنتخب الوطني، تجاوز حدود اختصاصاته كمساعد، وأنه لا محال له ما يقوله بخصوص موضوع إقالته.
وانتقد المدرب السابق للمنتخب الوطني ناصر لارغيت، المدير التقني للجامعة، بخصوص النتائج التي حققتها المنتخبات الوطنية الصغرى، إذ اوضح أن أموالا طائلة تصرف دون نتائج تذكر.
وتخوف الزاكي على مصير المنتخب الوطني والجيل الحالي، إذ أكد أنه يتخوف على الجيل الحالي من أن يلقى مصير جيل 2004 الذي كان قويا غير أن الخلافات وتصفية الحسابات داخل الجامعة أثرت عليه. (منارة)
وتحدى الزاكي في حوار أجراه مع موقع ” masralarabia”، أن يعلن أي شخص بالجامعة الملكية المغربية عن أسباب إقالته من مهامه، مؤكدا أنه كان ناجحا في قيادته للمنتخب الوطني للتأهل لدور مجموعات تصفيات كأس إفريقيا، وتصفيات كأس العالم.
وأكد الزاكي أنه تمكن من إقناع أكثر من لاعب بالدفاع عن قميص المنتخب الوطني، وكون منتخبا قويا، وجيلا رائعا قادر على صناعة الفارق، قبل أن يجد نفسه مقالا من مهمته.
وشدد الزاكي على أنه لا يوجد أي سبب مقنع لرحيله عن منصبه ناخبا وطنيا، مضيفا “الخلاصة أنني كنت ضحية تصفية حسابات بالجامعة”.
وأوضح الناخب الوطني السابق أن مصطفى حجي، مساعده السابق، والمساعد الحالي لهيرفي رونارد، مدرب المنتخب الوطني، تجاوز حدود اختصاصاته كمساعد، وأنه لا محال له ما يقوله بخصوص موضوع إقالته.
وانتقد المدرب السابق للمنتخب الوطني ناصر لارغيت، المدير التقني للجامعة، بخصوص النتائج التي حققتها المنتخبات الوطنية الصغرى، إذ اوضح أن أموالا طائلة تصرف دون نتائج تذكر.
وتخوف الزاكي على مصير المنتخب الوطني والجيل الحالي، إذ أكد أنه يتخوف على الجيل الحالي من أن يلقى مصير جيل 2004 الذي كان قويا غير أن الخلافات وتصفية الحسابات داخل الجامعة أثرت عليه. (منارة)